احکام ملاقی الشبهات المحصوره

اشاره

نام کتاب: أحکام ملاقی الشبهات المحصوره موضوع: فقه استدلالی نویسنده: اصفهانی، شیخ الشریعه، فتح اللّٰه بن محمد جواد نمازی تاریخ وفات مؤلف: 1339 ه ق زبان: عربی قطع: وزیری تعداد جلد: 1 تاریخ نشر: ه ق مقرر: محمد حسین سبحانی تبریزی تاریخ وفات مقرر: 1392 ه ق ملاحظات: همراه با" نخبه الأزهار" چاپ شده است

ص: 1

اشاره

ص: 2

ص: 3

ص: 4

ص: 5

ص: 6

ص: 7

ص: 8

ص: 9

ص: 10

ص: 11

ص: 12

ص: 13

ص: 14

ص: 15

ص: 16

ص: 17

ص: 18

ص: 19

ص: 20

ص: 21

ص: 22

ص: 23

ص: 24

ص: 25

ص: 26

ص: 27

ص: 28

ص: 29

ص: 30

ص: 31

ص: 32

ص: 33

ص: 34

ص: 35

ص: 36

ص: 37

ص: 38

ص: 39

ص: 40

ص: 41

ص: 42

ص: 43

ص: 44

ص: 45

ص: 46

ص: 47

ص: 48

ص: 49

ص: 50

ص: 51

ص: 52

ص: 53

ص: 54

ص: 55

ص: 56

ص: 57

ص: 58

ص: 59

ص: 60

ص: 61

ص: 62

ص: 63

ص: 64

ص: 65

ص: 66

ص: 67

ص: 68

ص: 69

ص: 70

ص: 71

ص: 72

ص: 73

ص: 74

ص: 75

ص: 76

ص: 77

ص: 78

ص: 79

ص: 80

ص: 81

ص: 82

ص: 83

ص: 84

ص: 85

ص: 86

ص: 87

ص: 88

ص: 89

ص: 90

ص: 91

ص: 92

ص: 93

ص: 94

ص: 95

ص: 96

ص: 97

ص: 98

ص: 99

ص: 100

ص: 101

ص: 102

ص: 103

ص: 104

ص: 105

ص: 106

ص: 107

ص: 108

ص: 109

ص: 110

ص: 111

ص: 112

ص: 113

ص: 114

ص: 115

ص: 116

ص: 117

ص: 118

ص: 119

ص: 120

ص: 121

ص: 122

ص: 123

ص: 124

ص: 125

ص: 126

ص: 127

ص: 128

ص: 129

ص: 130

ص: 131

ص: 132

ص: 133

ص: 134

ص: 135

ص: 136

ص: 137

ص: 138

ص: 139

ص: 140

ص: 141

ص: 142

ص: 143

ص: 144

ص: 145

ص: 146

ص: 147

ص: 148

ص: 149

ص: 150

ص: 151

ص: 152

ص: 153

ص: 154

ص: 155

ص: 156

ص: 157

ص: 158

ص: 159

ص: 160

ص: 161

ص: 162

ص: 163

ص: 164

ص: 165

ص: 166

ص: 167

ص: 168

ص: 169

ص: 170

ص: 171

ص: 172

ص: 173

ص: 174

ص: 175

ص: 176

ص: 177

ص: 178

ص: 179

ص: 180

ص: 181

ص: 182

ص: 183

ص: 184

ص: 185

ص: 186

ص: 187

ص: 188

ص: 189

ص: 190

ص: 191

ص: 192

ص: 193

ص: 194

ص: 195

ص: 196

ص: 197

ص: 198

ص: 199

ص: 200

ص: 201

ص: 202

ص: 203

ص: 204

ص: 205

ص: 206

ص: 207

ص: 208

ص: 209

ص: 210

ص: 211

ص: 212

ص: 213

ص: 214

ص: 215

ص: 216

ص: 217

ص: 218

ص: 219

ص: 220

ص: 221

ص: 222

ص: 223

ص: 224

ص: 225

ص: 226

ص: 227

ص: 228

ص: 229

ص: 230

ص: 231

ص: 232

ص: 233

ص: 234

ص: 235

ص: 236

ص: 237

ص: 238

ص: 239

ص: 240

ص: 241

ص: 242

ص: 243

ص: 244

ص: 245

ص: 246

ص: 247

ص: 248

ص: 249

ص: 250

ص: 251

ص: 252

ص: 253

[المدخل]

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِیمِ

الحمد للّه رب العالمین، و الصلاه و السلام علی محمد و آله الطاهرین.

اما بعد: فهذه رساله موجزه فی بیان أمرین.

الأول: و لم استوف الصور، لکن یعلم حکم ما لم نذکر، مما ذکر.

الثانی: أحکام صوره الاضطرار، فیما إذا اضطر الی ارتکاب احد الطرفین، بعینه أولا بعینه.

و أرجو من فضله الواسع و لطفه العمیم ان ینتفع به الاخوان الکرام. و یدعو للمؤلف بالخیر و الغفران.

ص: 254

احکام ملاقی الشبهه المحصوره

اعلم أن الحق أن ملاقی الشبهه المحصوره محکوم بالطهاره مطلقا، سواء کانت الملاقاه قبل العلم بالنجاسه الموجوده فی أحد الشبهتین أم بعده و ان مال بعض إلی الطهاره فی الصوره الثانیه دون الاولی.

لما ستعرف من انهما من واد واحد من غیر فرق بینهما فی ذلک أصلا.

اما وجه کونه طاهرا أن الاجتناب عن المشتبهتین وجب من جهه المقدمه العلمیه للاجتناب عن النجس المحقق الواقعی فی إحدیهما، لصدق الامتثال للخطاب المنجز و هو قوله: «اجتنب عن النجس» بالاجتناب عن المشتبهین و ان لم یجتنب عن الملاقی، و لا یصدق الامتثال إذا لم یجتنب عنهما و ان اجتنب عن الملاقی کمال الاجتناب.

و أن شئت قلت: أن أصاله الطهاره فی جانب الملاقی سالمه عن المعارض فلا مانع من جریانها فیه بخلافها فی نفس المشتبهین، فان جریانها فی أحدهما معارض بجریانها فی الآخر فیتساقطان، فیجب الاجتناب عنهما معا لما مر من عدم صدق الامتثال الا باجتنابهما.

ص: 255

اما حکم الملاقی إذا خرج الملاقی (بالفتح) عن محل الابتلاء فنقول:

إذا لاقی شی ء بأحد المشتبهین ثمَّ خرج الملاقی- بالفتح- عن محل الابتلاء بعد حدوث العلم الإجمالی ففی هذه الصوره لا یجب الاجتناب، عن الملاقی (بالکسر) و یجب الاجتناب عن صاحب الملاقی (بالفتح).

اما الأول: فلان العلم الإجمالی حدث بین المشتبهین منجزا أطرافه و لم یکن الملاقی (بالکسر) طرفا للعلم و کانت أصاله الطهاره مثلا فیه بلا معارض، و خروج الملاقی بالفتح عن محل الابتلاء لا یجعله طرفا للعلم بل الأصل یبقی فیه بلا معارض.

اما الثانی، فلان الاجتناب عنه اثر العلم الإجمالی المنجز سابقا و خروج أحدهما عن محل الابتلاء، نظیر اراقه احدی الإنائین لا یؤثر فی رفع وجوب الاجتناب ابدا فان أثر العلم و هو وجوب الاجتناب موجود، و ان لم یکن نفس العلم موجودا و اما إذا خرج عن محل الابتلاء قبل حدوث العلم الإجمالی، فیجب الاجتناب عن صاحب الملاقی (بالفتح) و الملاقی، لان الملاقی عندئذ یصیر طرف العلم الإجمالی، فیعارض الأصل الجاری فیه مع الأصل الجاری فی صاحب الملاقی (بالفتح) لأنه یعلم إجمالا، بأنه إما یجب الاجتناب، اما عن صاحب الملاقی (بالفتح) و اما عن الملاقی و الملاقی، و کون الملاقی (بالفتح) خارجا عن محل الابتلاء لا یجب تأثیرا فی تنجیز العلم الإجمالی بالنسبه إلی الملاقی (بالکسر).

و هذا نظیر ما إذا علم بان النجس، اما ذاک الإناء أو الإنائین اللذین خرج أحدهما عن محل الابتلاء کما انه إذا فرض عود الملاقی

ص: 256

(بالفتح) الی محل الابتلاء، فهل یجب الاجتناب حینئذ عنه أیضا أولا الظاهر نعم، لأنه بخروجه عن محل الابتلاء لم یکن محکوما بالطهاره، لأنه لا أثر للأصل فی الخارج عن محل الابتلاء و بعد عوده، یقع جزءا لطرف العلم السابق.

الاضطرار الی ارتکاب احد المشتبهین

و اما حکم الاضطرار الی ارتکاب بعض الأطراف دون بعض فحاصل القول فیه:

ان الاجتناب عن الباقی الذی هو غیر مضطر الیه لیس بواجب مطلقا سواء کان الاضطرار قبل العلم أم بعده أم معه. و سواء کان المضطر الیه معینا أم غیر معین، لأن الأدله المتضمنه للأحکام الواقعیه مقیده بالأدله الداله علی الأحکام الثانویه من حکم الاضطرار و الإکراه و غیرهما بمعنی أن النجس أو الخمر یجب الاجتناب عنه الا فی صوره الإکراه و الاضطرار مثلا، فیکون احد المشتبهین مرخصا فیه من قبل الشرع لتلک الأدله الثانویه فیکون الباقی حینئذ مشکوکا بالشک البدوی.

فإن شئت قلت: أن شرط تنجیز العلم الإجمالی أن یکون منجزا علی کل تقدیر، بمعنی أن المعلوم بالإجمال لو فرض کونه فی هذا الإناء یجب الاجتناب عنه و کذا لو فرض کونه فی ذاک الإناء یجب الاجتناب عنه و هو غیر متحقق فی المقام لما مر من ان الطرف المضطر الیه لو فرض وجود الخمر أو النجس فیه حقیقه و واقعا غیر واجب الاجتناب عنه لترخیص الشارع فیه فلا یعقل منه أن یأمر حینئذ مع ذلک بوجوب العمل بمقتضی العلم أیضا، فیکون غیره من الأطراف غیر واجب

ص: 257

الاجتناب لکونه مشکوکا ابتدائیا عندئذ فی جمیع الصور الأربعه من غیر فرق کما لا یخفی علی الفطن فافهم و اغتنم.

و یؤید ما ذکرنا من عدم وجوب وجوب الاجتناب عن الباقی انه لو علمنا بخلیه أحدهما تفصیلا و لکن لا نعلم أنه الخمر الذی کان فی أحد الطرفین و انقلب الی الخل أو کان خلا من أول الأمر حین ما کان طرفا للعلم.

فلا یجب الاجتناب عن الطرف الآخر لکون خمریته صرف احتمال و شک، و الفرق بین الاضطرار و الفقدان غیر خفی لأن التکلیف قبل مفقودیه احد الطرفین کان منجزا ببرکه العلم و الاجتناب واجبا عن کلیهما فان الفقدان، لا یقلب التکلیف، و لا یصیر محرم الشرب واجبه، و لأجل ذلک یبقی التکلیف فی الآخر الموجود، علی حاله.

و هذا بخلاف الاضطرار، فإنه یقلب التکلیف و یجعل محرم الشرب واجبه فی المضطر الیه فیکون وجود الحرام فی الآخر، مشکوک الوجود بدأ.

نعم یمکن الفرق بین صورتی الاضطرار من کون المضطر الیه معینا أو أحدهما لا بعینه، بوجوب الاجتناب عن الباقی و الاحتیاط فی الثانیه دون الاولی.

و ذلک لما مر من الوجه المذکور آنفا من ان أدله الاضطرار بانضمامها بأدله وجوب الاجتناب عن الخمر أو النجس، توجب تقییدها بها فیکون مفادها انه یجب الاجتناب عن الخمر غیر المضطر الیه أو عن النجس غیر المضطر الیه و هکذا، فعلی هذا یمکن دعوی انقلاب الحکم

ص: 258

بوجوب الاجتناب عن الفرد المعین المضطر إلیه إلی حکم آخر من وجوب الشرب و الاستعمال کما هو مقتضی الاضطرار فیکون الفرد الآخر غیر المضطر الیه، مشکوکا بالشک البدوی.

بخلاف الفرض الثانی فإن التکلیف قد کان منجزا فیه لکن الشارع من جهه الإرفاق للمکلفین رخص فی ترک بعض الأطراف دون بعض فیجب الاجتناب حینئذ عنه لعدم انقلاب الحکم هنا کی یکون حکم الباقی ببرکته مشکوکا بالشک البدوی کما فی الأول فافهم.

المشتبهان التدریجیان

اعلم انه إذا کان المشتبهان تدریجیین مطلقا من ای نوع کان یجب الاجتناب عنهما أیضا و ان لم یکن أحدهما موجودا فعلا لکن یوجد بعد مده، لکن یشترط فی ذلک ان یکون الطرفان واجدا لجمیع شرائط وجوب الاجتناب من اعتبار کونهما محل الابتلاء و غیره و مما ذکرنا یظهر ما فی کلام الشیخ الأنصاری قدس سره من الاشکال و هو الفرق بین الأمثله الثلاثه من الحکم بوجوب الاجتناب فی مسألتی النذر و البیع الربوی و بعدم وجوبه فی مثل الحیض مع ان الوجه فی الکل علی حد سواء، لکن یمکن مع ذلک إبداء الفرق و إیجاده فیما بین الأمثله، و حاصله:

ان الموضوع فی مسأله النذر هو شرب الناذر فیما نذر ان لا یشرب التتن لیله واحده لکن ترددت هذه اللیله بین لیلتی الجمعه و الخمیس، و الحکم و هو حرمه شربه أیضا معلوم، غایه ما فی الباب ان زمان شربه مجهول مردد بینهما و هو غیر مضر فی ثبوت الحکم و لأجل ذلک لو نذر

ص: 259

انه لو برء من مرضه لیتصدق هذا الغنم الموجود فی الجمعه الاتیه یلزم نذره و لا یجوز له بیعه و لا هبته و لا غیرهما من التصرفات قبل مجی ء یوم الجمعه و لذا لو فعل ذلک قبله یلزم الحنث.

و کذا الکلام فی مسأله الربا فان الموضوع فیها فعل المکلف اعنی المعاوضه الواقعه بالأمور الموجوده الخارجیه و هو کل جنس مکیل أو موزون مشخص بالزیاده، و هو موجود فی الخارج و معلوم، و کذا حکمه أیضا معلوم و هو حکم الشارع بحرمه تلک المعامله فلذا یجب علیه الاحتیاط بحکم العقل و الاجتناب عن کل المحتملات الربویه من باب المقدمه العلمیه.

هذا بخلاف مسأله الحیض فان الموضوع فیه غیر معلوم لان المحرم هو وطأ الزوج زوجته الحائض و المفروض انه لم یحرز کونها حائضا لا فیما سبق من الأیام و لا فیما یأتی منها، فالمرجع حینئذ هی أصاله البراءه و لعل هذا هو مراد الشیخ أیضا.

و آخر دعوانا ان الحمد للّه رب العالمین و السلام علی عباده الذین اصطفاهم

تعريف مرکز

بسم الله الرحمن الرحیم
هَلْ یَسْتَوِی الَّذِینَ یَعْلَمُونَ وَالَّذِینَ لَا یَعْلَمُونَ
الزمر: 9

المقدمة:
تأسّس مرکز القائمیة للدراسات الکمبیوتریة في أصفهان بإشراف آیة الله الحاج السید حسن فقیه الإمامي عام 1426 الهجري في المجالات الدینیة والثقافیة والعلمیة معتمداً علی النشاطات الخالصة والدؤوبة لجمع من الإخصائیین والمثقفین في الجامعات والحوزات العلمیة.

إجراءات المؤسسة:
نظراً لقلة المراکز القائمة بتوفیر المصادر في العلوم الإسلامیة وتبعثرها في أنحاء البلاد وصعوبة الحصول علی مصادرها أحیاناً، تهدف مؤسسة القائمیة للدراسات الکمبیوتریة في أصفهان إلی التوفیر الأسهل والأسرع للمعلومات ووصولها إلی الباحثین في العلوم الإسلامیة وتقدم المؤسسة مجاناً مجموعة الکترونیة من الکتب والمقالات العلمیة والدراسات المفیدة وهي منظمة في برامج إلکترونیة وجاهزة في مختلف اللغات عرضاً للباحثین والمثقفین والراغبین فیها.
وتحاول المؤسسة تقدیم الخدمة معتمدة علی النظرة العلمیة البحتة البعیدة من التعصبات الشخصیة والاجتماعیة والسیاسیة والقومیة وعلی أساس خطة تنوي تنظیم الأعمال والمنشورات الصادرة من جمیع مراکز الشیعة.

الأهداف:
نشر الثقافة الإسلامیة وتعالیم القرآن وآل بیت النبیّ علیهم السلام
تحفیز الناس خصوصا الشباب علی دراسة أدقّ في المسائل الدینیة
تنزیل البرامج المفیدة في الهواتف والحاسوبات واللابتوب
الخدمة للباحثین والمحققین في الحوازت العلمیة والجامعات
توسیع عام لفکرة المطالعة
تهمید الأرضیة لتحریض المنشورات والکتّاب علی تقدیم آثارهم لتنظیمها في ملفات الکترونیة

السياسات:
مراعاة القوانین والعمل حسب المعاییر القانونیة
إنشاء العلاقات المترابطة مع المراکز المرتبطة
الاجتنباب عن الروتینیة وتکرار المحاولات السابقة
العرض العلمي البحت للمصادر والمعلومات
الالتزام بذکر المصادر والمآخذ في نشر المعلومات
من الواضح أن یتحمل المؤلف مسؤولیة العمل.

نشاطات المؤسسة:
طبع الکتب والملزمات والدوریات
إقامة المسابقات في مطالعة الکتب
إقامة المعارض الالکترونیة: المعارض الثلاثیة الأبعاد، أفلام بانوراما في الأمکنة الدینیة والسیاحیة
إنتاج الأفلام الکرتونیة والألعاب الکمبیوتریة
افتتاح موقع القائمیة الانترنتي بعنوان : www.ghaemiyeh.com
إنتاج الأفلام الثقافیة وأقراص المحاضرات و...
الإطلاق والدعم العلمي لنظام استلام الأسئلة والاستفسارات الدینیة والأخلاقیة والاعتقادیة والردّ علیها
تصمیم الأجهزة الخاصة بالمحاسبة، الجوال، بلوتوث Bluetooth، ویب کیوسک kiosk، الرسالة القصیرة ( (sms
إقامة الدورات التعلیمیة الالکترونیة لعموم الناس
إقامة الدورات الالکترونیة لتدریب المعلمین
إنتاج آلاف برامج في البحث والدراسة وتطبیقها في أنواع من اللابتوب والحاسوب والهاتف ویمکن تحمیلها علی 8 أنظمة؛
1.JAVA
2.ANDROID
3.EPUB
4.CHM
5.PDF
6.HTML
7.CHM
8.GHB
إعداد 4 الأسواق الإلکترونیة للکتاب علی موقع القائمیة ویمکن تحمیلها علی الأنظمة التالیة
1.ANDROID
2.IOS
3.WINDOWS PHONE
4.WINDOWS

وتقدّم مجاناً في الموقع بثلاث اللغات منها العربیة والانجلیزیة والفارسیة

الکلمة الأخيرة
نتقدم بکلمة الشکر والتقدیر إلی مکاتب مراجع التقلید منظمات والمراکز، المنشورات، المؤسسات، الکتّاب وکل من قدّم لنا المساعدة في تحقیق أهدافنا وعرض المعلومات علینا.
عنوان المکتب المرکزي
أصفهان، شارع عبد الرزاق، سوق حاج محمد جعفر آباده ای، زقاق الشهید محمد حسن التوکلی، الرقم 129، الطبقة الأولی.

عنوان الموقع : : www.ghbook.ir
البرید الالکتروني : Info@ghbook.ir
هاتف المکتب المرکزي 03134490125
هاتف المکتب في طهران 88318722 ـ 021
قسم البیع 09132000109شؤون المستخدمین 09132000109.